المزيد

اشتعال الصراع في الدائرة الاولى الزقازيق القنايات والصالحى … يتصدر مشهد المنافسة

رئيس التحرير

الاعلامى سمير المسلمانى

                * طول ما انت عارف تاريخك واساسك محدش هيقدر عليك
                   وبفضل الله تاريخنا معروف وانجازتنا معروفه وموثقه
                افتح كتاب التاريخ صفحه العظماء هتلاقينا اول صفحه بالكتاب
                          أل الصالحى تاريخ
*الصالحى دوله
حب الناس أساس أي نجاح 
من غير ما تتكلم خش علي الكتاب وعلم
          * النائب الدكتور محمد الصالحى… امتداد الآباء في حب الناس  وخدمة الوطن
جذور ضاربة في عمق السياسة المصرية
          * عندما يكون النائب من بيتٍ عريقٍ في السياسة،
من ابنٍ لأبٍ، ومن أبٍ لجدٍ، تتوارث الأجيال فيهم الإيمان بأن خدمة الوطن ليست مهنة، بل رسالة.
                 *هكذا نشأ الصالحى، يحملون في وجدانهم حب مصر،
ويؤمنون أن السياسة ليست سبيلاً إلى الوجاهة، بل طريقٌ إلى العطاء والمسؤولية.
منذ أن عرفت الجمهورية المصرية طريقها
منذ أن بزغ فجر الجمهورية، كان لعائلة الصالحى حضورٌ وطني فاعل،
أسهم في بناء الوعي السياسي وترسيخ مفاهيم الانتماء والمواطنة.
عرفهم الناس بالمواقف الصادقة، وبقربهم من المواطن في كل زمان ومكان،
فكانوا رمزًا للثقة، وصوتًا للعقل، وضميرًا للشارع المصري.
النائب/
الدكتور محمد الصالحى
امتداد العطاء والمسؤولية
اليوم، يأتي النائب الدكتور محمد الصالحى امتدادًا لذلك الإرث المضيء،
يحمل على عاتقه أمانة الآباء، ويواصل نهجهم في الإخلاص والصدق والعمل.
فهو يرى في البرلمان منبرًا لخدمة الناس، لا مقعدًا للوجاهة،
ويؤمن أن حب الوطن يُترجم بالأفعال، لا بالشعارات.
سياسي يقترب من نبض المواطن
تعلم النائب/
الدكتور محمد الصالحى أن السياسة الحقيقية تُصنع من الشارع،
من نبض الناس، من معاناتهم وآمالهم، من أحلام الشباب وكبار السن على السواء.
فهو لا يرى المواطن رقمًا في الإحصاءات، بل إنسانًا يستحق الرعاية والاحترام والإنصات.
ومن هنا، جاءت خطواته ثابتة، تحمل بين طياتها رؤية وطنية تستمد قوتها من الناس وللناس.
إرثٌ من الوفاء… ومستقبلٌ من الأمل
ليس الدكتور محمد الصالحى
 مجرد اسمٍ يتردد في الميادين،
بل هو عنوانٌ لمسيرةٍ وطنيةٍ بدأها الآباء،
وامتدادٌ لجذورٍ غُرست في أرض مصر الطيبة لتثمر حبًّا وولاءً وانتماءً.
وفي كل خطوةٍ يخطوها، يُجدد العهد بأن تبقى مصر أولاً،
وأن يبقى المواطن في القلب، والوفاء في العمل.

  • تتجه الأنظار في الدائرة الاولى ومقرها مدينه الزقازيق والقنايات  نحو اسم بات الأبرز على الساحة الانتخابية، وهو رجل الأعمال الدكتور النائب محمد الصالحى   ابن العائله الكبير والاسم الكبير وعميد نواب مصر الصالحى

* يُجمع المتابعون والمحللون على أن  الدكتور محمد الصالحى رقم 2 رمز الكتاب أصبح أحد أقوى المرشحين وأكثرهم حضورًا وتأثيرًا، بفضل ما يتمتع به من شعبية حقيقية بين أبناء الدائرة، وخبرة عملية، وشبكة علاقات واسعة جعلته قريبًا من الناس وهمومهم.

                  *ويؤكد مراقبون أن الصالحى يتصدر اختيارات الناخبين بثقة لافتة، حتى وصفه البعض بأنه أول المرشحين الذين حجزوا مقعدهم مبكرًا في الجوله الاولى

ويُنظر إليه باعتباره المرشح الأقوى بلا منازع، خصوصًا إذا أحسن اختيار حلفائه خلال المرحلة المقبلة، ليكون – بحسب التوقعات – أحد أوائل الفائزين بمقاعد مجلس النواب القادم عن الدائرة الاولى

                * في وقت تتكثف فيه المنافسة، يظل الدكتور محمد الصالحى رقم 2 رمز الكتاب عنوانًا لـ الثقة والقدرة والطموح، ورمزًا لمرحلة جديدة يسعى فيها أبناء الدائرة لاختيار من يمثلهم بصدق وكفاءة.

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق