المزيد
اشتعال الصراع في الدائرة الاولى الزقازيق القنايات والصالحى … يتصدر مشهد المنافسة

رئيس التحرير
الاعلامى سمير المسلمانى
*هكذا نشأ الصالحى، يحملون في وجدانهم حب مصر،ويؤمنون أن السياسة ليست سبيلاً إلى الوجاهة، بل طريقٌ إلى العطاء والمسؤولية.
منذ أن عرفت الجمهورية المصرية طريقها
منذ أن بزغ فجر الجمهورية، كان لعائلة الصالحى حضورٌ وطني فاعل،أسهم في بناء الوعي السياسي وترسيخ مفاهيم الانتماء والمواطنة.عرفهم الناس بالمواقف الصادقة، وبقربهم من المواطن في كل زمان ومكان،فكانوا رمزًا للثقة، وصوتًا للعقل، وضميرًا للشارع المصري.
تتجه الأنظار في الدائرة الاولى ومقرها مدينه الزقازيق والقنايات نحو اسم بات الأبرز على الساحة الانتخابية، وهو رجل الأعمال الدكتور النائب محمد الصالحى ابن العائله الكبير والاسم الكبير وعميد نواب مصر الصالحى
* يُجمع المتابعون والمحللون على أن الدكتور محمد الصالحى رقم 2 رمز الكتاب أصبح أحد أقوى المرشحين وأكثرهم حضورًا وتأثيرًا، بفضل ما يتمتع به من شعبية حقيقية بين أبناء الدائرة، وخبرة عملية، وشبكة علاقات واسعة جعلته قريبًا من الناس وهمومهم.
*ويؤكد مراقبون أن الصالحى يتصدر اختيارات الناخبين بثقة لافتة، حتى وصفه البعض بأنه أول المرشحين الذين حجزوا مقعدهم مبكرًا في الجوله الاولى
ويُنظر إليه باعتباره المرشح الأقوى بلا منازع، خصوصًا إذا أحسن اختيار حلفائه خلال المرحلة المقبلة، ليكون – بحسب التوقعات – أحد أوائل الفائزين بمقاعد مجلس النواب القادم عن الدائرة الاولى
* في وقت تتكثف فيه المنافسة، يظل الدكتور محمد الصالحى رقم 2 رمز الكتاب عنوانًا لـ الثقة والقدرة والطموح، ورمزًا لمرحلة جديدة يسعى فيها أبناء الدائرة لاختيار من يمثلهم بصدق وكفاءة.






