سياسه

الشيخ علاء الشنتلى يكتب طهطا بلدة طيبة ورب غفور.. لا مرحبا بأي مرشح

طهطا بلدة طيبة ورب غفور.. لا مرحبا بأي مرشح
————–
بداية أسجل رفضي الشخصي والخاص للانتخابات جملة وتفصيلا وكذلك المشاركة بأي نوع من المشاركة ،
—————
لكن أحاول أن أقدم رؤية لأبناء بلدي طهطا وهي جهد المقل ،
—————
1 / هل عقمت النساء في طهطا أن يلدن مرشح شباب أو شيوخ يكون من طهطا ( وأقصد هنا طهطا مدينة ومركز )؟ ،
————
2 / هل عقمت عقول قيادات طهطا وهم جهابذة الفكر و العقل وهم من ملئوا الدنيا علما وأدبا وصناعة وتجارة أن يقدموا رؤية صادقة مثلا؟
1/ قبل أن ترحبوا بأي ضيف قادم لحصد أصواتكم ما الضمانات لتحقيق أي مطلب لطهطا ولابناء طهطا ومن هو الذي يضمن تلك الضمانات؟ ،
2 / تنافست عائلات طهطا بكل مستوياتها وبكل مسمياتها للظهور في الصورة لم يسأل نفسة من يقف ليرحب وينادي بالبيعة وحشد الحشود ما الضمانات لتلك الكلمات
الذي تخرج لحشد الناس؟!
( لبناء صرح مجد سواء لمن ينجح بأصواتكم)!
أو ( صرح مجد لمن تسلق يطلب منكم فتح دواوينكم ومناضركم!)
أو ( صرح مجد لثلة قليلة ما عرفت الا الرقص علي جثث الفقراء )! ،
هؤلاء أنفسهم لو طلبت منهم فتح مندرة أو دوار واحد لمرشح من طهطا لاسمعوكم ما يصم الٱذان أن بلادهم لهم وأنهم لا يقبلون التبعية وواجهوهم لو أستطعتم ،!
برروا كيفما شئتم وتكلموا كيفما شئتم وقدموا لحوم رجالكم غيبة ونميمة كيفما أردتم ،
سؤال في المنهج ،
———————-
هل سيكون الغريب أحن علي حرائر ونساء وأيتام وشباب طهطا من أبن البلد؟،
—————————————-
لكل هؤلاء
————-
1/ لماذا لم تجلسوا من كل عائلة رجالها ومن كل قرية رموزها لتتفقوا علي رؤية واضحة تكون لكم مبرر أمام أولادكم ونسائكم وأطفالكم عندما تسئلون: ماذا قدمتم لنا أم أدمنتم رفعة الغريب؟!
——————————————
2/ لماذا لم يشكل مجلس حكماء لطهطا ليختار من هو أصلح لطهطا من أبنائها ليكون مسئول أمام أهل طهطا عن ذلك الأختيار وليستشعر ذلك المرشح بقوة وقيمة طهطا وان لها رجال؟! ،
——————————————
دموع القلب عندما تري رجال قيمة وقامة و رجال من أبناء طهطا هم رجال طهطا يصلحوا ليكونوا قادة دول يستمعون بإنصات وبكل هدوء و بكل المعية عن من جاء ليحصد الأصوات بدون أي ضمانات!!،
—————————————
الألتزام الحزبي ،،،،
يقولون لك كلام يضحكون به علي السذج من الفقراء سواء فقراء الفكر والعلم أو فقراء المال أي أصحاب الحاجة من الأحتياج ،
هل التزامك الحزبي أعلي من أهلك وبلدك؟!
هل التزامك الحزبي أعلي من دينك وأمانتك أن تقدم الأفضل والأعلي لوطنك طهطا ولاهلك من ربوك ورعوك وعلموك وعالجوك؟! ،
الرجاء رد مقنع منك أو ممن نصحوك بالتزامك الحزبي ،
—————————————-
أمس واليوم وغدا ،
( اليوم ) لم نأخذ عبرة وخبرة ودرس من الأمس ،
( اليوم ) ليس عندنا شي نتركة للاجيال القادمة دليل بذلنا لكل خير لنترك لهم تاريخ ناصع بعيد عن التطبيل وبيع خيرهم لغيرهم ،
أخوكم علاء الشنتلي محامي طهطا ،
————————————

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى